Topic: Abdullah al-Farsee Praising Shaytaan then Lying Blatantly To Cover Himself


spubs.com    -- 14-06-2003 @ 10:35 PM
 


Read full article here:

http://www.anasalafi.net/showthread.php?s=f2262e00cb8bd2910a7be993bd23397a&threadid=5224

_________________________________




This message was edited by spubs.com on 6-14-03 @ 11:01 PM


spubs.com    -- 27-06-2003 @ 11:49 PM
  Raised as a reminder.

Al-Farsee after being exposed for the above (the proof of his lie is in the recording, and read what is below) has now gone nuts, has a vendetta and is attacking Shaykh Fawzee (who is the one who is speaking to him in the recording above, and laughing at his foolishness).

Al-Farsee said:

quote:

الأخوان ما عندهم حق ؟! الأخوان شياطين ؟!
قال الشيخ فوزي لشباب الذين من حوله : يثني لكم على الأخوان بعد !! .
قال الفارسي مباشرة وهم ( أي الشيخ والشباب ) يضحكون: أثني على الأخوان أثني على حسن البنا، أثني على سيد قطب أثني على جهم بن صفوان أثني على إبليس،
كل واحد عنده حق يثنى على حقه يا أخي سبحان الله


Al-Farsee said, "Al-Ikhwaan, dont they have truth with them?! Are the Ikhwaan Shayaateen? So Shaykh Fawzee says to the youth around him, "He is praising Ikhwaan for you" and al-Farsee continues saying, whilst the Shaykh and the youth are laughing, "I praise the Ikhwaan, I praise Hassan al-Banna, I prais Sayyid Qutb, I praise Jahm ibn Safwaan, I praise Iblees, everyone who has truth is to be praised for the truth he has, O my brother, Subhaanallaah!".

Now see below the story that al-Farsee tells to explain himself, whereas he only humiliated himself further and exposed himself as a blatant liar.


تبين كذب المفتري رد على عبد الله الفارسي في مسألة إنكاره لثناءه على أهل البدع وإبليس


الحق أبلج واضح لكنه =يعشى عيون أهل الضلالة السفه

قال عبد الله الفارسي المعتوه ! في مقال له في الساحات ما يلي ( وبعد الدرس الذي أشرت إليه من قبل عن صفة التشهد كلمته [ أي الشيخ فوزي الأثري ] ونحن نتناول بعض الفاكهة ناصحا له بخصوص عدم مناسبة ماحشره من الكلام عن الشيخ عبدالله السبت وجمعية احياء التراث في موضوع صفة التشهد ولشباب بعضهم لم يبلغ بعد . ( 1 )
فما كان منه إلا أن صار يتكلم بعصبية وحدة ويردد عبارات غريبة مثل :
" إذا أنت تقول بمبدأ الحسنات والسيئات" و " يجب علينا أن نذكر حسنات سيد قطب وحسن البنا " ! ( 2)
فكنت أرد عليه متعجبا: كيف فهمت ذلك من كلامي؟؟!! ومن أين تفهم أنت ؟؟
ثم بينت له أنه بين السلفيين يجب أن يعذر بعضنا البعض في المسائل الخلافية (3 )التي يسوغ فيها الخلاف كمثل الموقف من جمعية أو شخص أخطأ ونحو ذلك ( 4). فما كان من العبقري فوزي إلا أن صار يردد ما نقلته عنه: " إذا أنت تقول بمبدأ الحسنات والسيئات" !!! ( 5) و " يجب علينا أن نذكر حسنات سيد قطب وحسن البنا "
فازداد عجبي لفهمه الأعوج وصرت أكرر عليه: كيف فهمت ذلك من كلامي؟؟!! ومن أين تفهم أنت ؟؟
ثم قلت له : كيف تفهم أني أثني ( 6) على حسن البنا وأثني على سيد قطب وأثني على الجهم وأثني على ابليس ?!
وبعد تلك الحادثة بسنتين أو ثلاث أي العام الماضي وضعت سحاب مقالا بعنوان: اسمعوا الفارسي يقول أثني على ....الخ.
ووضعوا بصوتي فقط : أثني على حسن البنا وأثني على سيد قطب وأثني على الجهم وأثني على ابليس ! ( 7)
أقول : وما حكم من يقول مثل هذا الكلام ....لاشك في ضلاله بل وكفره ).
الرد:
أقول بيان كذب الفارسي هذا بأمور منها :

1) إن المادة التي وضعت في الأنترنت لا تحتمل البتر وهي واضحة جدا وهذا نص المحادثة:( قال الفارسي : الأخوان ما عندهم حق ؟! الأخوان شياطين ؟!

قال الشيخ فوزي لشباب الذين من حوله : يثني لكم على الأخوان بعد !! .
قال الفارسي مباشرة وهم ( أي الشيخ والشباب ) يضحكون: أثني على الأخوان أثني على حسن البنا، أثني على سيد قطب أثني على جهم بن صفوان أثني على إبليس،
كل واحد عنده حق يثنى على حقه يا أخي سبحان الله ). اهـ
هذه نص المحادثة الموجودة في شبكة سحاب وغيرها، ومن له أدنى عقل سليم يعرف أن هذه المادة غير مبتورة وذلك لأن قبلها كلام وبعد كلام فكيف يكون فيه بتر يا فارسي.؟؟

2) العبارة الأخيرة تدل دلالة واضحة أنه كان يثني على شيء لا أنه ينفي عنه نفسه شيء !!!، وهي هذه العبارة (كل واحد عنده حق يثنى على حقه يا أخي سبحان الله ) وإلاّ فلما حشر في كلامه هذه العبارة ؟!

فهي دليل على أنه كان يثني على أناس وأشخاص معينين ثم قال عبارته هذه.
ولو كان الفارسي لم يقل إلا هذه العبارة لكفى بها من عبارة تدل على الضلال والانحراف! فجعجعته السابقة حول تلك العبارة لا تفده شيء أبدا !!!.

3) لو كان الدكتور الكميائي صادقا في ادعائه أي انه قال (كيف تفهم أني أثني على حسن البنا وأثني على سيد قطب وأثني على الجهم وأثني على ابليس) لكانت العبارة هكذا (كيف تفهم أني أثني على حسن البنا أو أثني على سيد قطب أو أثني على الجهم أو أثني على ابليس )، أي " أو أثني " بدل " و أثني " ، وإلا فعبارة بـ ( و أثني ) بدل ( أو أثني ) التي تدل دلالة واضحة على صدقنا وكذب الفارسي.
فلا تضحك على نفسك أيها الفارسي ولا تضحك عليك الناس، وبدل هذه المكابرات تب إلى الله تعالى من هذا المنهج المنحرف وأعلن توبتك على الملأ كما كان السلف يفعلون إن كنت سلفيا على جادة السلف الصالح ،نعوذ بالله من الحور بعد الكور.
فهذه الأمور تنبأ عن كذب الفارسي الدجال.
والكذب والعياذ بالله مجانب للإيمان كما روى الإمام أحمد في مسنده وابن عدي في مقدمة الكامل عن الصديق رضوان عليه أنه قال : ( يا أيها الناس أياكم والكذب فإنه مجانب للإيمان ).
وهذا إسناده صحيح، وقد صححه الشيخ ناصر رحمه الله تعالى في حاشيته على التنكيل (ج1ص 7). ( 8 )
فبعد ثبوت ذلك على الفارسي فإنه لا يجوز أن يؤخذ عنه أي خبر ينقله إلا بعد التثبت لدخوله في عموم النص { إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }.
وأجمع أهل العلم على عدم قبول رواية الكذاب سواء في حديث الناس أو في حديث الرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلا تقبل روايته لا في الحديث ولا في شيء أخر من باب أولى .
وهذا الرجل أي الفارسي الكذاب يتكلم على أهل العلم كالشيخ الألباني رحمه الله [ت:1421 ] !! والشيخ فالح بن نافع الحربي حفظه الله !! والشيخ عبيد الجابري حفظه الله !! والشيخ فوزي الحميدي الأثري حفظه الله !! وغيرهم وقلاّ من سلم أحد من لسانه (9 ) أحد !! ؟ ، فلا يأخذ بقوله في ذلك ولا كرامة، ومن أخذ منه فقد جانب الصواب، لأن أهل العلم أصلوا قاعدة عظيمة وهي " عدم أخذ بقول المجروح في الرجال " .
قال أبو داود في السؤالات (ص292) : ( قلت لأحمد: عمير بن سعيد ؟ قال: لا أعلم به بأس ، قلت فإن أبا مريم قال : تسلني عن عمير الكذاب ـ قال : وكان عالماً بالمشايخ ـ فقال أحمد : حتى يكون أبو مريم ثقة ) ثم تكلم بكلامه.
قلت : وأبو مريم : رافضي متروك.
قال الدكتور زياد محقق كتاب السؤالات (ص41) في دارسة له لمنهج أحمد رحمه الله في نقد الرجال في المقدمة: ( وقد ردّ الإمام طعن أبي مريم في عمير ابن سعيد، لأن أبا مريم نفسه مطعون في عدالته، غير ثقة ) اهـ.
وقال ابن حجر في الهدي (ص603) : ( وابن خراش مذكور بالرفض والبدعة فلا يلتفت إليه ) أي في جرحه لـعمرو بن سليم الأنصاري. وهو ثقة من رجال الصحيح.
وقال أيضا في نفس المصدر (ص545) : ( قال الأزدي [ أي في أحمد بن شبيب الواسطي الثقة ] منكر الحديث غير مرضي ، ولا عبرة بقول الأزدي لأنه هو ضعيف فكيف يعتمد في تضعيف الثقات ).
فالفارسي حاله كحال الأزدي هذا وما شابهه فكيف يقبل قوله في أهل العلم !!؟؟، بل أن الأزدي أفضل منه هو على الأقل مذكور في كتب أهل الحديث على ضعفه، وإلا فمن هو الفارسي ؟؟!!.
وللعلم أن من علامات أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر .
قال ابن أبي حاتم في كتابه أصول السنة (ص24) : ( سمعت أبي رضي الله عنه يقول (( علامات أهل البدع الوقيعة في أهل الأثر )) ).اهـ
وقال أبو عثمان الصابوني في الاعتقاد: ( وعلامات أهل البدع على أهلها بادية ظاهرة وأظهر آياتهم وعلاماتهم شدة معاداتهم لحملة أخبار النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ واحتقارهم لهم ).اهـ
وعن قتيبة بن سعيد قال : ( إذا رأيت الرجل يحب أهل الحديث فإنه على السُّنَّة، ومن خالف هذا فاعلم أنه مبتدع ).
أخرجه الخطيب في شرف أصحاب الحديث والصابوني في الاعتقاد من طرق عنه به.
وهو أثر صحيح.
وفي الأخير أقول أن الفارسي وضع حكما على نفسه ألا وهو قوله كما هنا ( أقول : وما حكم من يقول مثل هذا الكلام [ أي ثناءه على إبليس ] ....لاشك في ضلاله بل وكفره ). !!!!
فختر لنفسك أيها الفارسي ونحن ليس لنا أي يد في هذا التصنيف الذي صنفته لنفسك !!!؟؟!!!.


هذا ما أردنا بيانه لكشف كذب هذا المفتري
وأخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين.


كتبه أخوكم
نصرتنا للسنة ودمغا للبدعة
أبوبكر هانئ السادة الأثري


=========
الحاشية :
1) عبد الله الفارسي كذاب كما سيأتي فلا نثق بما ينقله، ثم لو صح ما تقول لكان جوابا عليك أن الكلام في المنهج أصلٌ في التعليم، كما قال الشيخ ربيع حفظه الله تعالى ، فإنكارك يكون ليس في محله والرسول صلى الله عليه وسلم كان يحذر الصحابة رضي الله عنهم كبيرهم وصغيرهم من الشرور والأهواء والفتن حتى لا يقعوا فيها وقد جاءت في ذلك أحاديث كثيرة جدا منها ما قد جاء في صحيح مسلم ( 2892) من حديث أبي زيد عمرو بن أخطب رضي الله عنه قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر وصعد المنبر فخطبنا حتى حضرت الظهر، فنزل فصلى ثم صعد المنبر، فخطبنا حتى حضرت العصر، ثم نزل فصلى ثم صعد المنبر فخطبنا حتى غربت الشمس، فأخبرنا بما كان وبما هو كائن ، فأعلمنا أحفظنا.
فهذا الرسول الله صلى الله عليه وسلم يحذر من الفتن والأهواء والبدع ويقص عليهم منها ما هو كان من فتن وأهوال فيما مضى في الأمم السالفة ، وما هو كائن من ذلك، وذلك بمحضر من الصحابة صغارهم وكبارهم ، فلذلك يجب علينا أن نبين هذا المنهج وأن نحذر من الفرق الضالة والأهواء سواء للصغير أو الكبير للعامي أو طالب العلم.
انظر كتاب الأجوبة المفيدة (ص76) لفضيلة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى.
ولكن هذا الجاهل يجهل أمور فتعاديه !!.
ولله در القائل :

أتاني أن سهلا ذمّ جهلا = علوما ليس يدركهنّ سهل

علوما لو دراها ما قلاها=اولكن الرضى بالجهل سهل

وقد أخبرنا الشيخ أبو عبد الرحمن فوزي الأثري حفظه الله تعالى بأنه ناصح الفارسي في هذا المنهج الذي سلكه في الآونة الأخيرة ولم يستجب.
2) عبد الله الفارسي نصيحتي لك لا تضحك الناس عليك وكفاك كذبا، فأنت لا تحسن الصدق ولا الكذاب كخالد جناحي وسيعد المصري ( الجليميدي ) !!!!.
3) أقول وهذا يدل على جهل الفارسي بالعلم الشرعي المنهجي ، بل وفي العقيدة كما سيأتي في ردنا عليه قريبا إن شاء الله، لأن مسائل الخلاف يجوز الأنكار فيها خلافا لمسائل الإجتهاد !!!! وعلى هذا سار السلف الصالح وأهل العلم من بعدهم إلى يومنا هذا.
راجع لزامنا كتاب شيخنا الفرق بين مسائل الخلاف ومسائل الإجتهاد.
4) الموقف الصحيح من رجل أثنى على رجل مبتدع حزبي صاحب هوى يدعوا الناس إلى بدعته، أو جمعية حزبية حركية تدعوا الناس إلى الضلال والخروج على الحكام و عندها بيعة حزبية !؟! أن يبين له من قبل أهل العلم وطلبتهم المتمكنين حال أولئك فهذا إن رجع عنهم وتركهم فبها ونعمة وإن لم يرجع فيلحق بهم.
قال أبو داود السجستاني ? رحمه الله -:
" قلت لأبي عبد الله أحمد بن حنبل: أرى رجلاً من أهـل السنة مع رجل من أهل البدعة، أترك كلامه؟ قال: لا، أو تُعْلِمه أن الرجل الذي رأيته معه صاحب بدعة، فإن ترك كلامه وإلا فألحقه به، قال ابن مسعود: المرء بخدنه"
أخرجه ابن أبي يعلى في الطبقات (ج1ص160) وصححه الشيخ خالد الردادي حفظه الله في تعليقه على شرح السنة (ص119).
قال الشيخ حمود التويجري عن هذه الرواية وتطبيقها على أهل البدع كجماعة التبليغ:
" وهذه الرواية عن الإمام أحمد ينبغي تطبيقها على الذين يمدحون التبليغيين ويجادلون عنهم بالباطل، فمن كان منهم عالماً بأن التبليغيين من أهل البدع والضلالات والجهالات، وهو مع هذا يمدحهم ويجادل عنهم؛ فإنّه يلحق بهم، ويعامل بما يعاملون به، من البغض والهجر والتجنُّب، ومن كان جاهلاً بهم، فإنه ينبغي إعلامه بأنهم من أهل البدع والضلالات والجهالات، فإن لم يترك مدحهم والمجادلة عنهم بعد العلم بهم، فإنه يُلحق بهم ويُعامل بما يُعاملون به."
لله در الشيخ رحمه الله، فعبد الله الفارسي يلحق بمن أثنى عليهم من أهل البدع والضلال بحكم أهل العلم عليه، وهكذا قال الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله تعالى أيضا كما في براءة علماء الأمة ، جمع السناني (ص114).
وقال البربهاري في شرح السنة (ص118) : ( وإذا رأيت الرجل جالس مع رجل من أهل الأهواء، فحذِّره وعرفْهُ فإن جلس معه بعد ما علم فاتقه، فإنه صاحب هوى ) .
ولله در القائل :


لا تصحب الجاهل=أياك وأياه
فكم من جاهل أردى =حليما حين أخاه
يقاس المرء بالمرء =إذا ما هو ما شاه
وللشيء على الشيء=مقاييس وأشباه
وللقب على القلب=دليل حين يلقاه


5 ) وهذا من الكذب لم تكن المناقشة في هذا بل المناقشة كانت في منهجه المنحرف وفي جمعية أحياء التراث وأهل التحزب.
6 ) هذه الجملة من جملة الكذب وسوف يأتي الرد عليها، وقد أخبرني الشيخ حفظه الله أنه لم يقل له هذه العبارة أبدا، والشريط موجود وسوف أنزل منه شطرا إن شاء الله تعالى في الشبكة طمعا في زيادة إثبات كذب الفارسي .
7 ) الشريط لم يكن مبتورا كما سيأتي بيانه في الرد عليه إن شاء الله تعالى والشباب السلفي أطهر وأزكى وأرفع من أن يفعلوا هذا الفعل الشنيع !!!، وهي بكم أشبه !!؟!!
8 ) وقد ضعف هذا الأثر ذاك المهرج الصغير خالد جناحي الذي ذاب كما يذوب الملح في الماء بجهله وقلة بضاعته في علم الحديث !!!!!.
9 ) :


___________________________________________________________________________




This message was edited by spubs.com on 6-28-03 @ 12:06 AM


abdul.azeem    -- 28-06-2003 @ 2:34 PM
  Bismillahirrahmaanirraheem!


Assalaamuaalaikum wa rahmathullahi wa barakaathuhu!

Jazakallahu khair for the reminder. Will anyone translate this for us?

It is related by Aboo Nu`aym in Al-Hilyah (4/36-37) that Wahb Ibn Munabbih
Ibn Kaamil al-Yamaanee as-San?aanee (rahimahullah) said , advicing with
Regards to beautiful characteristics,

? ?.And he(the one with beautiful characteristics) does not seek assistance against anything through lies, for indeed lies in speech is like rotting piece of wood, which looks good on the outside, but is rotting inside. And so being deceived by it, someone may think it can be used to carry things , until it is broken by what it is carrying, and the one who was fooled by it,  is killed.And such is the case of deceitful speech ? its companion continues to be deceived by it and thinks it will help him in obtaining his need, so he likes using it more and more until that becomes known from him, and his deception becomes clear to anyone who has intelligence , and the scholars discover that which used to be hidden from them. So when they become aware of this from him, and it becomes clear to them, they deny his reports and extripate his testification, and they doubt his truthfulness and they despise his kind and hate sitting with him and they withheld their secret thoughts from him and they conceal their speech from him and they turn away from him with their trusts. They remove their affair from him and they assess him accordingly to their religion and their way of life and they do not allow him to attend any of their gatherings and they do not trust him with any of their secrets and they do not appoint him as a judge concerning anything that happends between them.



{Refer to Min Wasaaya us Salaf , page 79, Printed by SalafiPublications}


Our da?wah and our ?aqeedah is more beloved to us than our own selves, our wealth and our offspring.  So we are not prepared to part with it for gold, nor silver.  We say this so that no one may have hope in buying out our da?wah, nor should he think that  it is possible for him to purchase it from us for deenaar or dirham. Since the politicians already know this about us, so they have despaired of buying it from us with granted positions or wealth..Shaikh, the Allamah, Muqbil ibn Hadee Al Waa'di'ee (Rahimahullah).


SalafiTalk.Net : http://www.salafitalk.net/st
Topic: http://www.salafitalk.net/st/viewmessages.cfm?Forum=6&Topic=1963